للحق فان السيد بوتفيدي هو الذي حرض سكان اكنان للاحتجاج اسئلوه عن العشاء

يعنبر يوم 10 غشت من كل سنةاليوم الوطني للمهاجر , اي مهاجر نتكلم عليه وبكل تقدير لاخواني المهاجرين المغاربة الغيورين على الى الوطن عامة ومسقط راسهم خاصة ومسقط الراس هو بيت القصيد من خلال الايام الوطنية السابقة والاجتماعات المنظمة للاخوة المهاجرين بعمالة الاقليم هناك استنتاج واحد هو طرح مشاكل الدوار او المركز والمشاكل متعدد هي وتقريبا كلها تتعلق بالمحاكم التي لادخل لعامل الاقليم فيها لكن من الممكن طرحها خلال الاجتماع لكن السؤال المطروح ماهي القيمة المظافة للمهاجرين الى دواويرهم تبقى علامة استفهام مقارنة مع مدن مغربية اخرى ادكر منها اكادير وتزنيت للدكر لاللحصر هناك مشاريع يمكن تصنيفها بالممتاز منها الطرق و,,,,,,,,,اما ازيلال معضم المهاجرين يدخل البلد السيارة الفاخرة اتفنطز على ختو وبزاف ميتقال,,,,,,,,,,,,,,والاتاوات ,,,,,,,,,,,ابزاف ميتقال,,,,,,,,اما تاجيج السكان من طرف المرشحين فهدا هو ما يعرفه منتخبينا باش اكولوا الناس هدا هو الرجل لخاصنا , كيف يعقل ان منتخب انجح في الانتخاب وفي نهاية الفترة تجده بالسيارة والديور وحتى المقاولة بزاف ديال الفلوس والمواطن كيتفرج الى بغينا نفيقوا ههما الانتخابات في الطريق كنوا اعباد الله رجال والشباب ونساء وشبات في المستوى حكموا الضمير ديالكم ولا راه منى دخللا الجماعة او البلدية راه غادي يطحنكم ويرح على ضهركم الفلوس ويوقف معاك باش تاخد عقد الازدياد لهو حقك بزز منه
مبغيتش اندكر الخروقات انسمي بالحجة والدليل لكن كلشي جاي في الطريق والله منسكوت الى كانت جريدة ازيلال الحرة حرة بالمعقول , والسلام