راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         "هلا مدريد"             لقجع: من 2015 إلى 2023 خصصت الدولة 111 مليار درهم لدعم غاز البوتان لكن الأثر كان ضعيفا على الأسر الفقيرة             فوضى زيادات أسعار قنينات الغاز.. المواطن بين مطرقة الحكومة وسندان التجار             “الكاف”يدين بشدة التصرفات غير المقبولة خلال مباراة نهضة بركان والزمالك             اتحاد الرعاية الاجتماعية: رؤية مستقبلية لإدماج CNSS وCNOPS ومؤسسات أخرى لإصلاح وتطوير التقاعد والرعاية الصحية بالمغرب             إيران.. إختفاء مروحية تقل الرئيس الإيراني في ظروف غامضة             ابتداء من يوم غد الاثنين.. رفع اسعار قنينات الغاز             نهضة بركان يفشل مجددا في انتزاع لقب الكاف من ميدان الزمالك المصري             مناورة فلينتلوك 24: مشاركة فعالة للمغرب في أكبر مناورة للعمليات الخاصة             بعد قرار منع التصدير..انخفاض كبير لأسعار البصل             القاهرة.. نهضة بركان على بعد خطوة واحدة من تتويج قاري جديد             عراقة الدولة المغربية في التاريخ..رحلة عبر موقع “فم لرجام” الأثري             النجم المصري أبو تريكة يسدد ركلة جزاء في “قائمة الإرهاب”             الأسد الإفريقي 2024…إختتام الدورة الأكاديمية للتكوينات التحضيرية             المنتخب النسوي المغربي يقسو على نظيره الجزائري برباعية في عقر داره             التعاون بين إيران والإخوان وآثاره بعد حرب غزة             حوادث السير..تحديد 340 نقطة سوداء على مستوى الطرق الوطنية             التأمين الإجباري عن المرض” بين ألغاز وزير الصحة و العصا السحرية لـ “مول السيبير”             مربو الماشية: الزيادة في أثمنة الأضاحي حتمية             مخيمات تندوف جنوب الجزائر.. قنبلة موقوتة تهدد أمن المنطقة بكاملها             النقابة الوطنية للإعلام والصحافة تنظم لقاء تواصلي مع المراسلين الصحافيين وأرباب المقاولات الإعلامية             تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             الدرك الملكي يحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟             الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

"هلا مدريد"


التعاون بين إيران والإخوان وآثاره بعد حرب غزة


معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟


الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!


هذا ما ينبغي فعله تجاه ما تفعله الجزائر بتراثنا المادي واللامادّي

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

حوادث السير..تحديد 340 نقطة سوداء على مستوى الطرق الوطنية

 
سياحـــــــــــــــة

السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي

 
دوليـــــــــــــــــة

إيران.. إختفاء مروحية تقل الرئيس الإيراني في ظروف غامضة

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

مخيمات تندوف جنوب الجزائر.. قنبلة موقوتة تهدد أمن المنطقة بكاملها

 
وطنيـــــــــــــــــة

مناورة فلينتلوك 24: مشاركة فعالة للمغرب في أكبر مناورة للعمليات الخاصة

 
جــهـــــــــــــــات

تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

 
 

المغالطات والمسكوت عنه في الخرجات الإعلامية لمسؤولي وزارة التربية الوطنية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 دجنبر 2021 الساعة 26 : 16


 

المغالطات والمسكوت عنه في الخرجات الإعلامية لمسؤولي وزارة التربية الوطنية

محمد إنفي

بهدف تبرير قرار الحكومة القاضي بتحديد السن المسموح به (30 سنة) للمشاركة في مباراة الولوج لمراكز التكوين السريع (بعض الأشهر) لأطر التربية والتعليم التابعين للأكاديميات، خرج مسؤولو وزارة التربية الوطنية (الوزير المسؤول عن القطاع والكاتب العام للوزارة، أساسا)، في برامج خاصة أو كضيوف على نشرات الأخبار الوطنية، للدفاع عن القرار المذكور. وفي هذا الدفاع، حاولوا التمويه على الرأي العام الوطني، باعتماد أسلوب المغالطات. وسوف أنتقي من هذه المغالطات، على كثرتها، مثالين أو ثلاثة فقط.

لنبدأ بمسألة الكفاءة؛ فهذا، في الواقع، حق يراد به باطل. لن يجادل أحد في كون الكفاءة ضرورية؛ وهي مطلوبة في كل المجالات؛ وفي التعليم، بالخصوص، يجب أن تكون لها الأولية. لكن اعتبار من تعدى سنهم ثلاثين سنة أنهم غير أكفاء (مقارنة بمن هم دون سن الثلاثين)، وتبرير غياب هذه الكفاءة بكون المعنيين بالأمر قد فقدوا الكثير من مؤهلاتهم الأكاديمية والمعرفية، فهذا حكم معيب وتعميم مجحف في حق العديد من الشباب المغاربة المتوفرين على كل الشروط الموضوعية التي تسمح لهم بالتباري على الوظائف التي تفتحها الدولة طبقا للضوابط القانونية والحقوق الدستورية.

وتجدر الإشارة إلى أن من بين الشباب الذين يحرمهم القرار الحكومي المجحف من حق المشاركة في المباراة التي تنظمها وزارة التربية الوطنية على مستوى الأكاديميات، من لهم خبرة ميدانية (قد تحتاج فقط إلى شيء من التجويد) اكتسبوها من ممارسة التدريس في مؤسسات التعليم الخصوصي. ومن بين هؤلاء من لهم شهادات عليا، دفعتهم الحاجة إلى القبول بالعمل في بعض هذه المؤسسات بشروط مجحفة سواء من حيث الأجر المحصل عليه أو من حيث غياب التمتع بالحقوق التي يضمنها قانون الشغل كالتسجيل في صندوق الضمان الاجتماعي، مثلا. وقد أجهض قرار الحكومة الذي نحن بصدده، حلم العديد من هؤلاء.     

وإذا استثنينا شرط أو معيار السن الذي احتمت به الحكومة، في خرق واضح للقانون (وأنصح المتضررين بالتشاور مع الجمعيات الحقوقية، وخاصة المحامين المنتمين إليها، قصد اللجوء إلى المحكمة الإدارية للطعن في هذا القرار؛ فالقرار الإداري لا يمكن أن يسمو على القانون، بما في ذلك القانون الأسمى للبلاد؛ أي الدستور)، فإن باقي المعايير تفضح التناقض الصارخ للمسؤولين. فالكفاءة تتحدد، مبدئيا، بالمراحل التي يمر منها المرشح: فهناك الانتقاء الأولي (دراسة ملفات الترشيح؛ يقصى من المباراة كل ملف لا تتوفر فيه الشروط المطلوبة)؛ ثم هناك المباراة بشقيها الكتابي والشفوي القمينة بتحديد المؤهلات التي يتوفر (أو لا يتوفر) عليها كل مرشح بغض النظر عن سنه؛ وأخيرا، هناك، بالنسبة للناجحين في المباراة، امتحان التخرج بعد فترة التكوين (وإن كانت قصيرة)، فيؤكد هذا الامتحان وجود الكفاءة من عدمها. أليس في ربط الكفاءة بالسن مغالطة مكشوفة وفاضحة؟

وهذه المغالطة تخفي، في الحقيقة، حسب قراءتي المتواضعة للقرار المذكور، ما أسميته في العنوان أعلاه "المسكوت عنه". لا شك أن الرأي العام التعليمي والموظفين بصفة عامة يتذكرون المذكرة 504 السيئة الذكر، التي منعت رجال ونساء التعليم وباقي الموظفين من متابعة دراستهم الجامعية. والهدف كان واضحا: إقفال الأبواب في وجه الطامحين إلى تحسين مستواهم التعليمي؛ وبالتالي، قطع الطريق أمام كل من يطمع في تحسين وضعه الوظيفي والمادي بواسطة الحصول على شهادات عليا.

في الوضع الحالي لتعليمنا الجامعي ولسوق الشغل ببلادنا، لا شك أن الوزارة تعلم جيدا أن العديد من الطلبة، بعد حصولهم على الإجازة، يتسابقون على مباريات تحضير شاهدة الماستر، البوابة الضرورية لدخول غمار تحضير الدكتوراه. ويوجد ببلادنا، الآن، كثير من الطلبة الحاصلين على شاهدة الماستر؛ ومنهم العديد ممن حصلوا على شهادة الدكتورة.

ونظرا لقلة فرص الشغل وندرة الوظائف (خاصة وأن الأمر يتعلق، أساسا، بخريجي الكليات ذات الاستقطاب المفتوح)، فإن الحكومة لا شك أنها تدرك أن الكثير من أصحاب الشهادات العليا، قد تجاوزوا سن الثلاثين، وإذا لم يوضع أمامهم حاجز، فسيتقدم العديد منهم للمباراة المفتوحة على مستوى الأكاديميات الجهوية، فيثبتون من خلالها كفاءتهم العلمية والمعرفية؛ وهذا ما لا ترغب فيه الحكومة لأن هؤلاء سيطالبونها، فيما بعد، بإدماجهم حسب شهاداتهم العليا.

وهناك حاليا، في وزارة التربية الوطنية، العديد من الدكاترة، من تخصصات مختلفة، يطالبون بإدماجهم حسب شهاداتهم، ويناضلون من أجل ذلك. ويظهر أن هذا هو السبب الحقيقي وراء قرار الحكومة، والمسكوت عنه في الخرجات الإعلامية لمسؤولي الوزارة.  


وهذا يقودني إلى الحديث عن المغالطة الثانية، ويتعلق الأمر بالجودة؛ فربط مسألة الجودة بتحديد سن المتبارين، يوقع المسؤولين في نفس التناقض الذي أشرنا إليه أعلاه؛ وهو، إلى جانب هذا، افتراء على الجودة نفسها وتغليط للرأي العام ولكل المواطنين. فالجودة هي قضية المنظومة التربوية برمتها، التي تبقى، في بلادنا، بعيدة جدا عن المعايير الدولية المطلوبة في المدرسة العمومية. وترتيبنا المتدني على المستوى الدولي، يدل على الخلل الذي يميز نظامنا التعليمي.  

هناك مغالطات أخرى (لن أسردها كلها ولن أُفصِّل في التي سأسردها)، من قبيل القول بأن هذا معمول به في بعض الدول أو معمول به في بلادنا في قطاعات حكومية أخرى. وقد ذهب الكاتب العام للوزارة بعيدا عندما اعتبر أن قانون الوظيفة العمومية، فيما يخص تحديد السن الأقصى لولوج الوظيفة، لا يسري على الأطر التعليمية بالأكاديميات، وكذا عندما جعل من المصلحة العامة مبررا لحرمان العديد من شباب هذا الوطن من حق تكافؤ الفرص، الذي يضمنه دستور 2011.

والمحرومون من هذا الحق، هم بالخصوص خريجو المؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح، التي تبقى الملاذ الأخير لأبناء الطبقات الشعبية، الذين لا يتمكنون من الولوج إلى المعاهد العليا ذات الاستقطاب المحدود، ولا تستطيع أسرهم تمويل دراستهم في المعاهد العليا الخاصة سواء في الداخل أو في الخارج.

ولن تفوتني الإشارة إلى أن المعضلة التي تعاني منها المدرسة العمومية، لن تحلها القرارات الارتجالية. فابسم الإصلاح، عرفت السياسة التعليمية ببلادنا كثيرا من الارتجال خلال العقود الماضية؛ وهذا ما جعل الوضع أعقد وأعوص مما نتصور.  فالأزمة أصبحت هيكلية (وقد أعود إلى هذا الموضوع في مقال آخر).

لكن، لا بد أن أشير، في ختام هذا المقال المتواضع، إلى أن الخرجات الإعلامية للمسؤولين واحتمائهم بالمغالطات لتبرير خرق القانون، قد زاد من تأجيج الأوضاع وليس تهدئتها؛ وبهذا فُتح باب واسع على المجهول. فالشارع يغلي بسبب القرار الذي نجح في توحيد حاملي الشهادات المعطلين والأستاذة الذين فرض عليهم التعاقد والطلبة الجامعيين. وقد ينضاف إلى كل هؤلاء تلاميذ الثانويات وغيرهم من الفئات التي أغضبها قرار الحكومة.

ولن تفوتني الفرصة دون أن أنبه المسؤولين إلى ضرورة قراءة واستحضار تاريخ الصراعات الاجتماعية بالمغرب (رغم اختلاف الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين كل حقبة) حتى لا تتكرر أخطاء الماضي. فعلى سبيل المثال، والمناسبة شرط كما يقال، الشرارة الأولى للأحداث الدموية المؤلمة التي عرفتها مدينة الدار البيضاء في مارس 1965، كان وراءها مذكرة لوزير التربية الوطنية، السيد يوسف بلعباس، تتعلق أيضا بالسن (ما أشبه اليوم بالأمس !!!)، لكنها كانت تخص التلاميذ، وتمنع من بلغ منهم 16 سنة أو أكثر من ولوج السلك الثاني من الثانوي المؤدي إلى الباكالوريا.  والباقي معروف !!!







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



من هم 'أبطال' ثورة ليبيا التي حسمها 'الناتو'؟

المجلس الاستشاري الأعلى للتقريب بين المذاهب الإسلامية يناقش بالرباط توظيف المناهج التربوية والإعلام

القضايا المغربية قضايا اجتماعية

مجلس المستشارين يعقد جلسة عمومية للتصويت على مشروعي قانون متعلقين باللوائح الانتخابية

وزير الخارجية المصرى أول مسؤول عربى يزور طرابلس

الثلاثاء.. دراسة مشروع القانون المالي لـ2012

السياحة الجبلية باقليم أزيلال : تنوع بيولوجي وايكولوجي وتخلف بنيوي

الحقيقة وراء أسطورة نهاية العالم في 2012

عملية التسجيل وضبط اللوائح الانتخابية لاتزال مستمرة منذ 28 من شتنبر

المحافظ العقاري بأزيلال يراسل الادارة المركزية بشأن نائبه ويمنعه من دخول مكتب الأرشيف

تنغير: غياب سيارة اسعاف وزارة الصحة باكنيون تضع النساء الحوامل امام امر الواقع

العنف بالمدارس.. مؤشر على تراجع دور الأسرة والمدرسة

تفاصيل حول وضعية تموين الأسواق خلال رمضان ورقم هاتفي لتلقي الشكايات

يتيم يكشف ظروف اشتغال العاملات الموسميات المغربيات بهويلفا الإسبانية

عمالة أزيلال تحتفل باليوم الوطني للمهاجر.. مناسبة سنوية للتواصل واستحضار المجهودات

أزيلال: نقل طبيب وطبيبة وممرضة ومجموعة من المخالطين لحالة دمنات المصاب بكورونا

مستشفى القرب بدمنات.. تعبئة مرافق وتجنيد متواصل للأطر الطبية والتمريضية

بلاغ من مكتب الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة

بلاغ توضيحي في شأن ما تداولته قناة شوف تيفي حول الأوضاع بمنطقة تمرنوت بجماعة أيت عباس

أساتذة التعاقد يستأنفون احتجاجاتهم





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

بنموسى يكشف طبيعة العقوبات المتخذة في حق الاساتذة الموقوفين

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

لقجع: من 2015 إلى 2023 خصصت الدولة 111 مليار درهم لدعم غاز البوتان لكن الأثر كان ضعيفا على الأسر الفقيرة

 
متابعــــــــــــــات

النجم المصري أبو تريكة يسدد ركلة جزاء في “قائمة الإرهاب”

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة