راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         مناورة فلينتلوك 24: مشاركة فعالة للمغرب في أكبر مناورة للعمليات الخاصة             بعد قرار منع التصدير..انخفاض كبير لأسعار البصل             القاهرة.. نهضة بركان على بعد خطوة واحدة من تتويج قاري جديد             عراقة الدولة المغربية في التاريخ..رحلة عبر موقع “فم لرجام” الأثري             النجم المصري أبو تريكة يسدد ركلة جزاء في “قائمة الإرهاب”             الأسد الإفريقي 2024…إختتام الدورة الأكاديمية للتكوينات التحضيرية             المنتخب النسوي المغربي يقسو على نظيره الجزائري برباعية في عقر داره             التعاون بين إيران والإخوان وآثاره بعد حرب غزة             حوادث السير..تحديد 340 نقطة سوداء على مستوى الطرق الوطنية             التأمين الإجباري عن المرض” بين ألغاز وزير الصحة و العصا السحرية لـ “مول السيبير”             مربو الماشية: الزيادة في أثمنة الأضاحي حتمية             مخيمات تندوف جنوب الجزائر.. قنبلة موقوتة تهدد أمن المنطقة بكاملها             النقابة الوطنية للإعلام والصحافة تنظم لقاء تواصلي مع المراسلين الصحافيين وأرباب المقاولات الإعلامية             تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             الدرك الملكي يحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟             الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!             "فلسطين: الدولة المستحيلة".. إصدار جديد لعبد الحق نجيب             بنموسى يكشف طبيعة العقوبات المتخذة في حق الاساتذة الموقوفين             كبش وبصل وطماطم: تحالف ثلاثي غير مرح يُنكد فرحة العيد مع سبق إصرار وترصد             رسائل “الأسد الإفريقي” من قلب الصحراء..تعزيز جاهزية الجيش المغربي وتحذير للجزائر             رمال الصحراء تبتلع جماجم الجزائريين.. هل تنهي فرنسا أوهام مخابرات “عبلة”             بقيمة مليون دولار.. المملكة المغربية تعلن عن مشاريع ترميم وإعمار بالقدس             تلقيت جرعة “أسترازينيكا”..ما الذي عليك معرفته بعد الأقرار بأضراره؟             الغلاء والاقتطاعات يُدميان القدرة الشرائية قبل نحر أضحية العيد             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

التعاون بين إيران والإخوان وآثاره بعد حرب غزة


معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟


الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!


هذا ما ينبغي فعله تجاه ما تفعله الجزائر بتراثنا المادي واللامادّي


مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان

 
أدسنس
head>
 
حـــــــــــــــوادث

حوادث السير..تحديد 340 نقطة سوداء على مستوى الطرق الوطنية

 
سياحـــــــــــــــة

السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي

 
دوليـــــــــــــــــة

بقيمة مليون دولار.. المملكة المغربية تعلن عن مشاريع ترميم وإعمار بالقدس

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

مخيمات تندوف جنوب الجزائر.. قنبلة موقوتة تهدد أمن المنطقة بكاملها

 
وطنيـــــــــــــــــة

مناورة فلينتلوك 24: مشاركة فعالة للمغرب في أكبر مناورة للعمليات الخاصة

 
جــهـــــــــــــــات

تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

 
 

الطريق إلى المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال...


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 مارس 2017 الساعة 16 : 23


 

الطريق إلى المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال...


لا يهم إن كنت استقلاليا أم لم تكن. لا يهم إن كنت تمارس السياسة أم لا. لا يهم إن كنت تمتدح حزب الاستقلال أم تذمه. لا يهم إن كنت تحب حزب الاستقلال أم تكرهه.  فحزب الاستقلال، كما أعرفه، كالشمس يسطع على الجميع. و حزب الاستقلال كما أعرفه ليس فقط إطارا للممارسة السياسية، بل هو تجربة حياة بكل ما فيها من مد و جزر و وهج و مشاعر متناقضة، فحزب الاستقلال كما أعرفه هو أكبر بكثير من مجرد حزب فهو عائلة مغربية كبيرة تضم كل المغاربة بدون استثناء،  و ككل العائلات المغربية فهي في سجال دائم مع بعضها البعض و في تسامح دائم و حب فطري متأصل نابع من هويتها المغربية. فحزب الاستقلال كما أعرفه، أكبر منا جميعا و مهما اعتقدنا أننا امتلكناه نكتشف أنه هو من يمتلكنا و ليس نحن، و مهما اعتقدنا  بأننا لا ننتمي إليه أو رفضنا الانتماء إليه نكتشف أنه الحزب المغربي الأقرب إلى  النزعة "التمغربتية" فينا و التي تميزنا عن باقي شعوب العالم و تجعلنا نشعر بالفخر أحيانا و بالسخرية أحيانا أخرى و لكننا  في كلتا الحالتين ندرك بأننا لن نكون إلا نحن و نرفض قطعيا أن نكون شيئا أخر.

 

لهذا أريد أن أحكي إلى كل المغاربة عن المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال الذي سينعقد في الأشهر القليلة المقبلة. في الحقيقة لا أريد أن أحكي على المؤتمر، و لكن أريد أن أحكي بالضبط على الطريق إلى المؤتمر. ماذا سيصادف الاستقلاليون في طريق العبور؟ و كيف سيتجاوزون المنعرجات؟و كيف سيتعاملون مع الصعاب؟ و هل سيستمتعون بمنظر الأزهار على الطريق؟ و كيف سيتعاملون مع الأشواك؟ و كيف سيمشون مع بعضهم البعض؟ هل سيتدافعون؟ هل سيستمتعون؟ هل سيساعدون بعضهم بعضا؟ هل سيمارسون المكر و الخديعة مع بعضهم؟ و كيف سيصلون إلى المؤتمر؟ منهكون؟ أقوياء؟ممزقون؟ متماسكون؟ أكثر إنسانية و تجربة و تبصر؟ أكثر أنانية و توحش؟ كيف سيقطعون الماراطون للوصول إلى المؤتمر السابع عشر؟

 

 إن هذا هو بالضبط ما أريد  أن أحكي عنه عبر سلسلة من المقالات حول المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال كما عشته و أعيشه و سأعيشه. فالسياسة يمارسها الإنسان، و لهذا من الغباء إقصاء البعد الإنساني عن الممارسة  السياسة و الاكتفاء بترديد الشعارات. و من الحيف اختزال مؤتمر يشارك فيه أكثر من خمسة ألف مؤتمر يعرجون من كل جهات و أقاليم المملكة و من كل الفئات و من كل القطاعات و من مختلف الأعمار و بحكايات و ثقافات و خلفيات مختلفة إلى مجرد أرقام أو نتائج. فخمسة ألف إنسان يتفاعل فيما بينه لا يمكن إلا أن ينتج كيمياء نادرة.

 

ربما أغلب الناس، كل ما يهمهم هو سماع النتيجة. من انتصر؟ و من انهزم؟ فهم لا يدركون بأن النتيجة لا تهم إلا إذا استطاعت فعلا أن تمنحك بعضا من الصلابة و السعادة و التوازن و الاكتفاء الذاتي على حد سواء لمواصلة مسيرة الحياة بحظوظ أوفر للمستقبل. فما جدوى الانتصار في المعركة إذا كنت ستصل مثقلا بالجروح و تنزف و على حفا الاندحار؟  و ما جدوى الانتصار أيضا إذا كنت بالمقابل ستقضي على منافس قوي بالضربة القاضية و ترديه قتيلا؟ هذا المنافس الذي لم يكن لك خصما أو عدوا بل  كان حليفا و أخا. فما جدوى الانتصار إذا كنت ستواصل مسيرة الحياة وحيدا و مقزما؟

 

فالانتصار و الهزيمة لا معنى لهما إلا إذا أسقطناهم على المستقبل. و الانتصار الحقيقي هو انتصار جميع الأطراف على حد سواء، لأن هذا يعني أنك استطعت الحفاظ على إنسانيتك و يعني أيضا بقاؤك قويا و متماسكا. 

 

فالمؤتمرات في الأحزاب هي منعطف حاسم، لأن بعض الانتصارات اللحظية تتحول مع الوقت إلى هزائم نكراء للحزب برمته. فالمؤتمر قد يساهم في تقوية الحزب في المستقبل و قد يساهم في تمزيقه و تفكيكه. و لهذا السبب المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال محوري و لا بد من تأريخه كتجربة استثنائية لعل الكتابة عنه تساهم في إنجاحه.   

 

أمل مسعود







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



برنامج المحافظة على الموروث الحرفي مشروع طموح يتوخى تغطية كافة الحرف

إصلاحات بوتفليقة.. وعود فاتها القطار!

منطقة القبائل بالجزائر على صفيح ساخن

كلمة الشعب المغربي دقت أخر مسمار في نعش الرافضين

الحراك في المغرب يقوي الإسلاميين قبل الانتخابات المبكرة

حميد برادة للشرق الاوسط : نحن الاتحاديين ظلمْنا الحسن الثاني..

الحقيقة وراء أسطورة نهاية العالم في 2012

العزوف عن التصويت بأزيلال وصفة بدائية لصالح اليساريين الراديكاليين والانتهازيين

تنسيقيات المعطلين تتسول بأزيلال ومقيمة بمقر نقابة أفراد العدل والإحسان

سكان دوار" تيغاروين " في مسيرة إحتجاجية صوب مقر عمالة أزيلال

مشاورات تشكيل الحكومة ترسم ملامح التحالف الحكومي المقبل

الطريق إلى المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال...

الطريق إلى المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال... أين الحقيقة؟

قليلون حول النضال.. كثيرون حول السلطة و المال

الطريق إلى المؤتمر السابع عشر لحزب الاستقلال

أفراحٌ إسرائيليةٌ مغرورةٌ وأحلامٌ صهيونيةٌ مسمومةٌ

لقاء تواصلي مع المقاولين الشباب من اجل دينامية تنموية جديدة بإقليم خريبكة





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
head>
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

بنموسى يكشف طبيعة العقوبات المتخذة في حق الاساتذة الموقوفين

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

الغلاء والاقتطاعات يُدميان القدرة الشرائية قبل نحر أضحية العيد

 
متابعــــــــــــــات

النجم المصري أبو تريكة يسدد ركلة جزاء في “قائمة الإرهاب”

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة