راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي             رسالة مستعجلة موجهة إلى منظمة الصحة العالمية: أنقذوا الجزائر من الحُمق الجماعي             الأمن الغذائي أولوية استراتيجية ضمن السياسة الإفريقية لجلالة الملك             مأساة في مراكش..وفاة ستة أشخاص بسبب تسمم غذائي             كوفيد-19..شركة “أسترازينيكا” تسحب لقاحها من جميع انحاء العالم             الحكومة تكشف سبب توقف الدعم الاجتماعي المباشر لبعض الأسر             بنموسى: صرف الزيادة في أجور الاساتذة تم في وقت قياسي             وسائل الغش الالكترونية تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب الامتحانات             الجزائر .. التشويق السياسي يربك جبهة الموالاة مع قرب موعد الانتخابات الرئاسية             قفزة تاريخية.. المنتخب المغربي للفوتسال ضمن 6 أوائل عالميا             الجزائر تصب الزيت على النار..هكذا تشعل الحدود لتصدر أزمتها الداخلية             بسبب كثرة حوادث السير.. تعزيز المراقبة على أصحاب الدراجات النارية             حماس توافق على مقترح هدنة طويلة الأمد وإسرائيل تمهد لعملية رفح             حالة الطرق بالمغرب…رصد ميزانية لصيانة 500 كلم من المحاور في العالم القروي             هذا ما ينبغي فعله تجاه ما تفعله الجزائر بتراثنا المادي واللامادّي             ريال مدريد يتوج ببطولة الدوري الإسباني             جلالة الملك يحمل مسؤولين حكوميين إسرائيليين تداعيات العدوان الغاشم على غزة             الصحافي واموسي مخاطبا راضي الليلي :”نتمنى لك إقامة سعيدة في حضرة الأفاعي والسحالي والعقارب”             مكافحة جرائم غسيل الأموال.. المغرب يبذل جهودا جبارة لتجاوز التحديات             مهرجان إثران الوطني للمسرح وفنون الشارع أيت عتاب يكرم الفنانة لطيفة أحرار بحضور عامل الإقليم             مستجدات الأمراض التعفنية عند الأطفال والأوبئة تجمع خبراء ومختصين من إفريقيا وأوروبا             إيموزار كندر تحتضن الدورة 4 من مهرجان "ثمازيرث" بحضور شخصيات فنية بارزة             الحكومة ترفض اتهامها بـ”المقايضة” لتمرير إصلاح التقاعد مقابل الزيادة في الأجور             أرباب المقاهي يهاجمون مجلس المنافسة             مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

هذا ما ينبغي فعله تجاه ما تفعله الجزائر بتراثنا المادي واللامادّي


مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان


البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها


قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "


تكريم بطعم القهر...

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

بسبب كثرة حوادث السير.. تعزيز المراقبة على أصحاب الدراجات النارية

 
سياحـــــــــــــــة

السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي

 
دوليـــــــــــــــــة

الأمن الغذائي أولوية استراتيجية ضمن السياسة الإفريقية لجلالة الملك

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

كوفيد-19..شركة “أسترازينيكا” تسحب لقاحها من جميع انحاء العالم

 
وطنيـــــــــــــــــة

مكافحة جرائم غسيل الأموال.. المغرب يبذل جهودا جبارة لتجاوز التحديات

 
جــهـــــــــــــــات

تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

 
 

مأساة التعليم بالمغرب.. في ثلاث نقط


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 غشت 2015 الساعة 52 : 21


 

مأساة التعليم بالمغرب.. في ثلاث نقط

 

إذا كان التعليم ميدان صنع المواطن، وكان المواطن حجر الزاوية في بناء الأمم، وكانت الأمم في سباق دائم نحو التقدم بهدف تحقيق الرقي والرفاه.. صار لزاما على كل متتبع للشأن التعليمي ببلدنا السعيد أن يترك خانة المتابع السلبي.. ورمي العبارات المعقبة و"المعوقبة" هنا وهناك دون سبر لغور التردي اللاأخلاقي كما نزعم للواقع التعليمي ببلدنا العزيز..

      إننا في هذه المساهمة الخجولة نبتغي وضع الأصبع على ثلاث نقاط أساسية نجملها في صيغة ثلاثة أسئلة مؤرقة:

-  هل استقالة الأسرة تربويا وتردي الانضباط الأخلاقي الملازم لقتل هالة الاحترام، وربما القداسة التي كان يتمتع بها المعلم هي ما أدى للنكبة التعليمية التي يشهدها البلد؟

-  هل ما يشهده الواقع التعليمي من مظاهر يندى لها الجبين، هو من وقع تردي وانحطاط الركن الأساس في العملية التعليمية التعلمية وهو "الملعم"؟

-  هل ما يشهده التعليم ببلدنا سببه تهاون أصحاب المسؤولية، ولاة الأمر؟ الوزارة الوصية لمناط وصايتها؟

     ربما يقول قائل أننا نعيش في زمن انفصال الفرد عن الأسرة، بل يدافع بمنطق التقدم الأوربي الذي أسس للفردانية ومجدها، وبالتالي ينتقل النقد من انتقاد بعض الانزياحات الأخلاقية التي تشهدها بنية الأسرة، إلى انزلاق أخطر يربط الحداثة والتقدم بالتأخر الأخلاقي. ففي الوقت الذي كانت فيه السلطة الأبوية متجذرة وراسخة ترمي بظلالها السلطوية وربما الفاشية على جميع مناحي الحياة التربوية داخل الأسرة، كنا نشهد انضباطا غير مشهود، وارتباطا بالمبادئ، كنا نحسد عليه، لكن مع سياسية الانبطاح للفكر الغربي الذي أُخِذً سلة كاملة في مجمله، بدل أن ينتقى منه أحسنه -كما يقول خالقنا جل وعلا {الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه}- جرى استبدال ميزان قيم بآخر..

    وعوض انتقاد عنصر السلطة، تم انتقاد عنصر الثبات. لقد تم انتقاد أبوية الأسرة وهي أبوية بالمعنى الأنثربولوجي للكلمة، نحو أسرة بات يطلق عليها أسرة المرأة وباتت أفكار خطيرة تمرر بكل سلاسة (كلشي من لمرا) (الرابح من المرا والخاسر من لمرا) (هذا زمن العيالات). المصيبة لم تتوقف عند حد القول -على سطحيته- بل تعدت إلى ترك الأمير أسريا لسلطته، وتنقيلها ؟إلى غير من يستحقها.. فكانت النتيجة كارثية.. انهار المثال رغم سلطويته. وتلا انهياره فراغ أبوي نتج عنه انهيار نموذج الإذعان حتى بتنا نرى عدد ملفات العنف ضد الأصول بالمحاكم يرتفع.. ونقرأ ونسمع عن جرائم جنسية يندى لها الجبين تتم داخل مؤسسة الأسرة.. فكيف بالنشأ الذي يتربى داخل أسرة فقدت هويتها، وانزاحت في اتجاه فردانية غير مضبوطة ولا مفهومة، فردانية تفهم الحرية بالفوضى ولا تقرن الحق بالواجب.. حتى بتنا نسمع عن ظواهر العنف في كل مكان.. العنف الذي بلغ الحصن الحصين للتربية وهو المدرسة. فبتنا نسمع عن تلاميذ يعنفون أساتذة ومعلمين ، ومعلمين أو أساتذة يرتكبون جرائم تربوية وأخلاقية في عقر دار بيت التربية، المدرسة، بتعدد مستوياتها.

     إن هذا يدفعنا إلى استخلاص أول جواب على أول سؤال: إنها الأسرة التي قدمت استقالتها تربويا وأخلاقيا وما عادت قادرة على إنتاج من يخدم هذا الوطن، فبات بالتالي العقل الثاني بعدها هو ما تناط به مهمتها إلى جانب مهمته وطبعا ما ابتدأ ونشأ مائلا.. يتعسر إصلاحه.. وبالتالي بات المجال التعليمي ضحية لسوء التربية، إذ كيف لفاقد الشيء أن يعطيه(ونقصد هنا التلميذ، والأستاذ لاحقا).

     نعرج الآن نحو النقطة الثانية، حيث نغوص أعمق وأعمق في وحل الحقل التعليمي ببلدنا، لنجد واقع الحال يجيبنا من حيث انتهينا في النقطة الأولى كيف بمن يفتقد لشيء أن يعطيه، حين نجد المبدع الأول في العملية التربوية هو من يهتك عرضها، وهو من يدمر أساسها، سواء مكرها كان أو متخيرا.. حين يرتكب المدرس أبشع الجرائم باغتيال الطفولة في مهدها تعليميا وتربويا، فماذا ننتظر من تعليمنا، حينما يمارس الأستاذ العادة السرية في القسم أمام مرآى ومسمع من التلاميذ والتلميذات، وحين يصور المعلم طفلة بريئة ويتباهى بإذلاله لها لأنها لا تعرف الكتابة، وهو المسؤول الأول عن ذلك لكونها على الأقل في المرحلة الابتدائية الأساسية.. وربما يحيلنا هذا إلى الإجابة على سؤالنا الثاني: حين يتردى مستوى المدرس القيمي والأخلاقي، دون الحديث عن المعرفي.. فحينها ماذا ننتظر من تعليمنا أن ينتج؟ إن عصب الأساس في التعليم.. هو من يخربه.. وتلك حقيقة لعمري هي الطامة الكبرى.

      وتعريجا على النقطة الثالثة، نجدنا نواصل الغوص أكثر وأكثر في وحل قذارة الواقع التعليمي بهذا البلد السعيد، حيث تشير التقارير الدولية في أعلى مستوياتها بتدني مرتبة المغرب دوليا، بل إن دول أو حتى سلطات محلية لا تزال تقاوم المستعمر وتعيش في واقع بئيس ك"غزة" مثلا صنفت في رتب أعلى بكثير من المغرب. وإنه لمن دواعي الاستهجان الشديد أن نسجل مع مرور السنين في تاريخ التعديلات في البرامج التربوية التدني وراء التدني.

     ويؤكد العديد من الأساتذة الذين شارفوا على إنهاء مشوارهم المهني والذين عايشوا ما سمي "إصلاحات" : أنه كلما تم تعديل أو إصلاح البرنامج التعليم إلا وأُتِي بالأسوأ منه.. للدرجة التي وصلنا فيها في النسخة الحالية الموسومة ببيداغوجيا الكفايات، وصلنا إلى كتب مدرسية مشوهة، والأدهى والأمر أنه حتى بعد اعتماد تعدد الكتاب المدرسي إلا أن السمة الأساسية والعامة للكتب المدرسية هي "الخطأ" ولسان حال الأساتذة يقول: كيف ندرس التلاميذ ببرامج وكتب مدرسية مليئة بالأخطاء؟.. وياليت لو كانت الأخطاء مطبعية لهان الأمر ولمنا الناشرين والمطابع.. ولكنها أخطاء معرفية وتربوية فادحة.. أما الطامة الكبرى.. فتكمن في ما قد نسميه الشلل النصفي الذي تعيشه المنظومة التربوية حاليا بعد أن طرد السيد الوفا قبل أن يغادر وزارة الحرف "سيرفور" البيداغوجيا المعتمدة "روجر كزافيي" قبل أن يُعِدّ البديل.. فصار المدرس دون سقف بيداغوجي.. هل يعتمد بيداغوجبا الكفايات بعد أن طرد كزافيي من المغرب؟ ولِمَ هو ملزم باتباعها إذا كانت الوزارة حتى بعد التعديل الوزاري لم تعط أي مؤشر على تبنيها لبيداغوجيا واضحة فلا نحن في الأهداف ولا في الكفايات، أما بيداغوجيا الإدماج التي صرف على تطويرها ماشاء الله أن يهدر من أموال دافعي الضرائب.. عدمت قبل أن تولد..

     كيف لوزارة تحترف التقليد المشوه أن تصنع رجالات البلد؟ كيف لمن ينتظرون فتات بلاد موليير أن يبدعوا أجيالا.. وكيف لبلد تسير بأقدام تربوية تعليمة أقل ما توصف بعه أنها عرجاء.. أن تسير في درب التقدم الطويل والشاق؟ إن تعليمنا أيها القارئ العزيز جسد بلا روح..

     وإذا كان دوركهايم يعرف فعل التربية على أنه نقل المعارف من جيل الكبار إلى جيل الصغار.. فإننا في المغرب لا ندري ماذا ننقل أمعارف أو مهارات أو دمج السلوكيات الحياتية في التعلم.. وبكثرة الحديث عن الوضعية المشكلة صرنا فعلا نعيش وحقيقة وضعية مشكلة.. كيف لتعليم فاقد للهوية بعيد عن المناهج التربوية التي أثبتت جدارتها في بلدان العالم المتقدمة، كيف له أن ينتج لنا مواطنا حقيقيا قادرا على صنع الأمجاد لهذا البلد.. هيهات.. فاقد الشيء لا يعطيه.. كررنا هذه الجملة أكثر من مرة.. ولربما صارت هي القاعدة الأساس في ما يمكن أن نخرج به من استنتاجات من خلال هذه المساهمة البئيسة في التفكير في الواقع التعليمي بهذا البلد السعيد..

     قد يتهمنا البعض بالعدمية والانهزامية، والتشاؤم..لكن "مافي الهم غير اللي كيفهم" ذلك الوعي الشقي بتعبير هيغل هو ما يدفعنا لأن نتحسس انسدادا في الأفق التعليمي بهذا الوطن العزيز.. ترى ماعساه أن يفعل "المجلس الأعلى للتعليم"؟ وهل الأزمة لدينا أزمة مجالس؟؟..

     إنها أزمة رؤية.. وأزمة إرادة حقيقية.. وأزمة أخلاق.. حينما يصبح مفكروا هذا البلد العظماء - وهم للإشارة ليسوا قلائل - هم الأوصياء على تعليمه حينها لن نعدم رؤية ثاقبة تنظم خيط التدبير التعليمي بالبلد.. وحينما نتحسس إرادة حقيقية في الإصلاح وليس بهرجة تنمق وتظهر جدوى عمل لا يتعدى طحن الرحى للقرون.. تلك التي انتجت ما ولد ميتا وسمي تناقضا "مخطط إستعجالي".. فبالله عليكم كيف يكون مخططا، أي تصميم دقيق لمراحل مضبوطة وممتدة على مراحل إلى غاية تحقيق آخر مرحلة حينها تبدأ النتائج بالظهور، يكون إستعجاليا، أي سريع، ونتائجه مطلوبة فوريا.. إننا كما لو أننا نقول ثلج حارق، أو ليل منهر..

     حينما نجد مسؤولينا أكثر شعورا بالمسؤولية، باستجلاب الخبراء من الخارج إن لم يوجدوا بالداخل.. حينما يعقدون المناظرات الوطنية الباحثة في الشأن التعليمي طارحين أسئلة وجودية حول هذا الميدان يعتليها سؤال "لماذ"؟ ويتلوه "كيف" ويسخرون كل الإمكانات المتاحة عوض نعت التعليم بالقطاع غير المنتج.. بالله عليك أيها القارئ الكريم.. كيف ننتظر تقدم ميدان يعتبره المسؤولون عالة عليهم، وقطاعا غير منتج، في الوقت الذي يرون العالم برمته يسارع إلى الإستثمار في هذا القطاع الذي تساوي نتائجه الوطن بأسره.. أليس الوطن ثمرة المواطن؟

     أخيرا أيها القارئ الكريم نقولها صراحة.. أيها المسؤولون.. إنكم مسؤولون غدا أمام الله.. والآن أمام الشعب.. لا تنتظروا المعجزات.. فزمن المعجزات قد ولى وآخر نبي(ص) عاش منذ ما يزيد عن أربعة عشر قرنا.. دعوا الصنع للصانع ولا تتطفلوا .. اتركو التعليم لذويه.. احرصوا - حقيقة لا زيفا أو تملقا - على إصلاحه.. واعطوا الدليل الحقيقي الإجرائي على اتسامكم بما يضمن حقيقة إصلاح المنظومة التعليمية بهذا البلد.. لأننا ندرك حقيقة أن الأزمة زيادة على كونها أزمة رؤى أو إرادة ولا حتى وعي .. فهي حقيقة أزمة أخلاق.. وتلكم لعمري هي الطامة الكبرى..

     فهل نشهد صحوة حقيقية للضمير الأخلاقي للمسؤولين علا شأنهم أو قل؟.. ذلكم حقيقة هو السؤال.. وختاما نقول كما دائما عبارتنا المواطنة موجهة للمسؤولين، ربما بعد النقد قد يظن البعض أننا نستهدف البعض، ولهذا نقول:"إننا لا نتهم أحدا.. لكن من حقنا مساءلة الجميع"..   

 

يوسف عشي

أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



مسيرة ضد التحرش بالشارع العام لعاهرات بالمغرب

القضايا المغربية قضايا اجتماعية

شاب من دوي السوابق العدلية يغتصب طفلا عمره أربعة سنوات

كتابات مسيئة لرموز الدولة على الجدران تستنفر الأمن بالدار البيضاء

عالم لا يفهم غير لغة القوة

الأمانة العامة لجائزة المهاجر العالمية للفكر والآداب والفنون في أستراليا تعلن عن أسماء الفائزين

مغاربة وجزائريون يعيشون من بيع النفايات في شوارع مدريد

قصة آدم عليه السلام

المعارضة السورية تتجه لإعلان قيادة موحدة بعد 24 ساعة

قصة ادريس ونوح عليهما السلام

ٳعتصام تلاميذ أمام نيابة وزارة التعليم بأزيلال بسبب السياسة

الملتقى الإقليمي الأول للإعلام.."جميعا من أجل توجيه سليم نحو مستقبل أفضل"

إضراب وطني في أقسام وإدارات التعليم

أزيلال : أحيانا لا طعم للأجرة الشهرية لرجال و نساء التعليم بالمناطق النائية

مائدة مستديرة للشبيبة الاتحادية بأزيلال حول وضع التعليم

أسرة التعليم باليوسفية تقيم حفلا تأبينيا للمرحوم الأستاذ عبد العزيز كورار

أزيلال : إقصاء من سنة إلى خمس سنوات لمرشحين حاولوا الغش في امتحانات البكالوريا

تاونات: نقابة مفتشي التعليم تكشر عن أنيابها وتعلن عن مقاطعتها لجميع المهام النيابية

التأليف المدرسي .. إلى أين ؟ !

التعليم بالمغرب .. وفرة في التشريع و خصاص في التنفيذ !!





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

بنموسى: صرف الزيادة في أجور الاساتذة تم في وقت قياسي

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة

 
متابعــــــــــــــات

مذكرة توقيف دولية في حق صاحب صفحة “الفرشة” المختصة في الابتزاز والتشهير

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة